اسم الموضوع هنا
هنا يوضع وصف للموضوع لشرحه للقارئ .....
اسم الموضوع هنا
هنا يوضع وصف للموضوع لشرحه للقارئ .....
اسم الموضوع هنا
هنا يوضع وصف للموضوع لشرحه للقارئ .....
vendredi 19 décembre 2014
احداث مجلس أعلى للصحافة محور لقاء جمعة بوفد من جامعة مديري الصحف
06:36
لا يوجد تعليقات

lundi 15 décembre 2014
mardi 9 décembre 2014
الوسط الجامعي مجالا للصراع السياسي
13:33
لا يوجد تعليقات
على إثر المواجهات
العنيفة التي دارت بين أعضاء الاتحاد العام لطلبة تونس والاتحاد العام التونسي
للطلبة يوم 4 ديسمبر 2014 خلال الاحتفال بذكرى وفاة الزعيم فرحات حشاد بكلية الآداب
والفنون الإنسانية بمنوبة تحت شعار "لا للعنف...الساحة للجميع"، رأينا
ان نسلط الضوء على ظاهرة العنف التي تغلغلت في الوسط الجامعي. ومن
هذا المنطلق قمنا باستطلاع رأي لمجموعة من الطلبة حول هذا الخطر التي بات يتهدد
جامعاتنا.
jeudi 4 décembre 2014
لماذا يتقدم الاتحاد الوطني الحر الى المرتبة الثالثة في التشريعية؟
12:42
لا يوجد تعليقات
بعد تحصله على مقعد وحيد في 2011
بعد ان كان حزب الاتحاد الوطني الحر متحصلا على مقعد
وحيد في الانتخابات التأسيسية لسنة 2011، نجده اليوم يحتل المرتبة الثالثة ويتحصل
على 16 مقعدا. وتعتبر نتيجة غير متوقعة وفق نتائج سبر الآراء التي لم تشر الى أي
حظوظ له بالفوز. وقد تغلب على عديد الأحزاب التي كانت من ضمن الثالوث الفائز
سابقا.
لماذا تقدم حزب الاتحاد الوطني الحر للمرتبة الثالثة في
الانتخابات التشريعية لسنة 2014 بعد ان كان شبه مغيب في نتائج استطلاعات الرأي؟
هل يعود هذا التقدم الى مبدأ الحزب الرافض لسياسة
الاقصاء أم الى توسع القاعدة الجماهيرية بعد تحالفه مع أحزاب ذات توجهات مختلفة؟
في الوقت الذي تراجعت فيه الأحزاب التي تنادي بتحصين الثورة
في الانتخابات التشريعية كحزب المؤتمر من أجل الجمهورية وحركة النهضة صعدت الأحزاب
الرافضة للإقصاء في سلم النتائج مثل النداء والجبهة الشعبية والاتحاد الوطني الحر.
وهو المنطلق الذي فسر به البعض تقدم الاتحاد الوطني الحر من 1.27℅ الى 7.3℅ من نسبة المقاعد في البرلمان.
لكن عند القاء نظرة شاملة على سياسة الحزب يدرك ان هذا
التوجه في التحليل لا يستقيم أولا لان رفض مبدأ الاقصاء متجذر منذ تأسيس الحزب في
19 ماي 2011 ورغم ذلك كانت النتائج محتشمة للغاية. ونفس الشيء بالنسبة لعديد
الأحزاب الأخرى التي تتبنى الموقف ذاته لكن لم تظفر بأي مقاعد لا في التأسيسية ولا
في التشريعية مثل الحزب الوطني التونسي والحزب الدستوري التونسي والحركة
الديمقراطية للإصلاح والبناء الى جانب تراجع حزب المبادرة من 5 الى 3 مقاعد.
التحالفات الحزبية
فيما يتعلق بتوسع القاعدة الجماهيرية للحزب بعد تحالفه
مع 7 أحزاب في 7 ماي 2013 وهي "الخيار الثالث" و"اليسار
الحديث" و"حركة المواطنة" و"الحزب الليبرالي التونسي"
والبديل الديمقراطي" و"حركة المواطنة والعدالة" و"صوت
الإرادة". والتي قد تؤدي الى تقدم الحزب في النتائج التشريعية 2014 نذكر مثلا
حزب العمال الشيوعي الذي لم يتحصل الا على 3 مقاعد في التأسيسي واليوم نجده يتحصل
على 15 مقعدا وذلك بعد تحالفه مع 11 حزبا يساريا وقوميا وتكوين ائتلاف سياسي يضم
حزب العمال وحزب الوطنيين الديمقراطيين الموحد (الوطد) وحزب النضال التقدمي وحزب
الطليعة وحركة البعث بتونس وحركة الشعب ورابطة اليسار العمالي وحزب تونس الخضراء
والجبهة الشعبية الوحدوية والحزب الشعبي للحرية والتقدم وحزب القطب والتيار
الشعبي. وكلها أحزاب لم يكن لها وزن يذكر في المجلس الوطني التأسيسي 23 أكتوبر
2011 وهذا التحالف قد يمثل العوامل المباشرة في تقدمه في 2014.
تجميع الأصوات المشتتة
لعل كذلك من أبرز أسباب تراجع الأحزاب التي حققت نتائج
جيدة في انتخابات 23 أكتوبر 2011 انها شهدت انقسامات كثيرة ويأتي على رأس هذه
الأحزاب المؤتمر من اجل الجمهورية الذي انشقت عنه عدة أحزاب منها "حركة
وفاء" و"حزب التيار الديمقراطي" و"الحزب الديمقراطي
التقدمي" وهو ما حصل كذلك مع "التكتل من اجل العمل والحريات" حيث
شهد عديد الانسحابات التي التحقت "بنداء تونس". ونفس الشيء بالنسبة
لتيار المحبة (العريضة الشعبية سابقا) الذي تراجعت نسبته بعد اعلان قياداته خوض
الانتخابات بشكل منفرد.
قد يعتبر توحيد الأصوات المشتتة عاملا مهما في بروز عديد
الكتل السياسية والظهور فعليا على الساحة السياسية مثلما حصل مع حزب "الاتحاد
الوطني الحر" لأن تجميع الأصوات يرفع من فرص تقدم الأحزاب.
وفق هذه المعطيات نتأكد من ان التحالفات الحزبية هي التي
تقف وراء تقدم الاتحاد الوطني الحر وليس سياسته الرافضة للإقصاء. فبعد ان ضم اليه
7 أحزاب ذات توجهات مختلفة وقام بتجميع الأصوات المشتتة تمكن الاتحاد من احتلال
المرتبة الثالثة في الانتخابات التشريعية لسنة 2014.
فهل سيكتفي الاتحاد الوطني الحر بهذا التحالف ام سيبحث
له عن تحالفات أخرى لكسب أكثر أصوات ومقاعد ممكنة؟
mercredi 3 décembre 2014
إحياء أيام قرطاج السينمائية في قاعات تحتضر
07:17
لا يوجد تعليقات
تحتضن تونس في
الأيام القليلة القادمة أيام قرطاج السينمائية في دورتها الخامسة والعشرين في
الفترة الممتدة من 29 نوفمبر
إلى 6 ديسمبر 2014. وككل دورة يستقطب المهرجان مشاركات عربية وعالمية
ويستضيف نجوما عالميين في الفن السابع.
يبلغ عدد الأفلام التي وردت على إدارة المهرجان هذه السنة حوالي 560
فيلم بين عربي وافريقي و70 فيلم تونسي بين روائي ووثائقي وقصير. لكن في مقابل
ذلك تعاني البلاد من ندرة قاعات العرض التي لا تتجاوز ال10 قاعات في تونس العاصمة
وتشكو من مشاكل لا حدود لها جعلتها
"غير جاهزة لاستقبال جمهور أجنبي أتى
من أجل الاستمتاع بالفن السابع ليجد نفسه جالسا في مقاعد غير مريحة وقاعات
غير مجهزة بمكبرات الصوت والاضاءة الكافية وفاقدة للمكيفات الهوائية... الى غيرها
من المشاكل التي تشترك فيها أغلب القاعات تقريبا" هذا ما صرح به مدير قاعة سينما ABC مضيفا أنه من الواجب توفير مقعد مريح للمتفرج
وغيرها من الأمور التقنية لضمان عودته للقاعة مرة أخرى بعد انتهاء المهرجان اما
لمتابعة مشاهدة الأفلام أو لكراء القاعة من اجل أنشطة أخرى.
قاعات مهجورة
الوضعية الحالية
التي تعانيها قاعات السينما هي نتاج عوامل مختلفة وتتحمل مسؤوليتها أطراف عديدة
منها بالأساس وبالدرجة الأولى المواطن الذي تراجع اهتمامه بالسينما جراء قلة
الإنتاج ما دفعه الى هجر القاعات كليا في خضم توفر كل الأفلام الجديدة في أقراص
مضغوطة وبأسعار زهيدة، وله الفرصة كذلك ان يشاهدها مجانا وفي أي وقت يشاء عبر الانترنت،
مما أدى في وقت من الأوقات الى غلق العديد من القاعات في كامل تراب الجمهورية
واهمال جانب الصيانة والترميم للقاعات المتبقية.
لا يمكن
اليوم الحديث عن السينما في تونس دون وجود قاعات سينما والبنية التحتية المناسبة
لهذا القطاع، فهذه الأخيرة تمثل فضاء للمشاركة وتفتح المجال للمنتجين المحليين
خاصة لعرض منتوجهم الفني.
وفي ظل هذه
الوضعية غير المطمئنة لقاعات السينما أشارت مديرة المهرجان درة بوشوشة أنه من غير
الممكن تقديم سينما فيها و قد تمت احالة المسألة على وزارة الثقافة والتي أبدت تفهّما واضحا للوضعية، بل خصصت ميزانية لذلك
لولا وجود البيروقراطية التي عطلت كل شيء إذ في كل مرة هناك لجان تنظر ولجان أخرى
تقرر وأخرى فأخرى… وأردفت: "شخصيا أخجل من تقديم عروض في قاعات تفتقر لأبسط
الضروريات ونحن نحاول قدر الامكان إرجاع هيبة المهرجان والمنافسة على أشدها بين
الدول العربية على الأقل علينا حفظ ماء الوجه بقاعات محترمة."
وتضيف مديرة المهرجان " بصراحة إن لم تبدأ أشغال تهيئة قاعات السينما الأسبوع المقبل فلن أستطيع المواصلة في إدارة المهرجان، كل الأمور الأخرى تقريبا جاهزة عدا هذه الإشكالية".
وتضيف مديرة المهرجان " بصراحة إن لم تبدأ أشغال تهيئة قاعات السينما الأسبوع المقبل فلن أستطيع المواصلة في إدارة المهرجان، كل الأمور الأخرى تقريبا جاهزة عدا هذه الإشكالية".
لكن من جانب آخر نلمس تناقضا كبيرا بين ما تسعى اليه الإدارة وبين القرارات
التي تتخذها في هذا الشأن حيث قال المخرج السينمائي التونسي المنصف ذويب أن إدارة
المهرجان قد ظلمته بقوانينها الجائرة ولم توافق على إعطاءه فرصة للقاعة CinéVoG بالكرم
للمشاركة في عروض أيام قرطاج السينمائية خاصة بعد المجهودات الفردية التي قام بها
لإعادة احياء القاعة بعد 20 سنة من الإهمال وتجهيزها بماله الخاص بمساعدة بعض
الأصدقاء بعد ان حرمته من الميزانية المخصصة لإصلاح القاعات بدعوى ان العروض ستقام
فقط وسط العاصمة.

دور وزارة الثقافة
وعن دور وزارة
الثقافة من كل هذا تقول درة بوشوشة أنه منذ سنوات عديدة قد وعدت الوزارة بإعداد
مشروع لتطوير دور السينما التونسية وتحسينها، ولهذا الغرض فإنها تخصص ميزانية
كبيرة للقاعات لمعدات الصوت والفيديو الرقمية. وقررت كذلك تقديم منح لصيانة وتطوير
الجانب الجمالي (الطلاء، الكراسي، المكيفات الهوائية، صيانة الأرضية، تجديد
السجاد، تحسين دورة المياه...)

وبالحديث عن الدورة
25 لأيام قرطاج السينمائية تقول مديرة المهرجان ان ميزانية الدعم المخصصة لتحسين قاعات
السينما كبيرة جدا حيث تبلغ حوالي مليارين
من المليمات وان القاعات ليست على نفس الدرجة من السوء وان لكل قاعة نواقصها. وتعتبر
القاعات الموجودة وسط العاصمة اجمالا في حالة يرثى لها بالمقارنة مع باقي القاعات
الموجودة في الضواحي الشمالية للعاصمة. حيث ان هناك قاعتان في طور الاشغال ABC وRIO.
لجنة رقابة
ومن اهم الإصلاحات التي تحتاجها القاعات هي ترميم الجدران والطلاء والسباكة
وتغيير السجاد التالف وتحسين دورات المياه وتغيير المقاعد بأخرى سليمة واجراء
عملية تنظيف شاملة ومكثفة في نهاية الاشغال مباشرة قبل بدء المهرجان. مع العلم ان
الاشغال قد استأنفت الان وستدوم مدة شهر كامل من العمل حسب ما هو مخطط له.
وبخصوص مراقبة لسير العمل فقد عين وزير الثقافة لجنة رقابة مهمتها رصد سير
العمل وتتألف من عدة أعضاء من دائرة السينما وأعضاء من اللجنة المنظمة للمهرجان
وأعضاء المركز الوطني للفيلم والصورة CNCI وجملة من المختصين في ميدان
البناء وسكون هذه اللجنة حاضرة بانتظام في موقع العمل لمراقبة حسن سير الاشغال
وحسن استغلال المال العام. والهدف من عملية الصيانة والتجديد هذه تحسين السينما
والحصول على نتيجة دائمة ليست مرتبطة فقط بالمهرجان بل تسمح للقاعات بتعزيز نشاطها
على المدى البعيد.
لم تنحصر أزمة قاعات السينما في تونس في تراجع اهتمام المواطن بالسينما
وقلة الإنتاج فحسب، بل تجاوزت هذه الأسباب المستهلكة نوعا ما لتشمل تأخر وعي وزارة
الثقافة بضرورة إرساء لجنة مراقبة للإشراف على سير العمل ومراقبة عملية صرف
الأموال المخصصة للإصلاحات.
mardi 28 octobre 2014
mardi 14 octobre 2014
تطور الاعلام الاجتماعي في العالم العربي
01:58
لا يوجد تعليقات
.jpg)
mercredi 23 avril 2014
lundi 7 avril 2014
vendredi 28 février 2014
samedi 11 janvier 2014
واقع الصحافة الالكترونية في تونس: تحسن ملموس رغم بعض النقائص
13:49
لا يوجد تعليقات
تشهد الصحافة الالكترونية في تونس انتشارا واسعا في السنوات الاخيرة, وأصبحت
تستقطب عددا هائلا من المستخدمين, وتعرف إقبالا في تزايد يوما بعد يوم خاصة على
المواقع الاخبارية, حيث تسمح للزائر بتصفح كافة الصحف والمجلات التي لها مواقع
الكترونية بثمن زهيد. كما أنها تمده بكل جديد من خلال تحيين الموقع بشكل مستمر وعلى
مدار الساعة, وتسمح بتوفير أرشيف صحفي ضخم يتيح الحصول على المعلومات بسهولة ويسر
من خلال محركات البحث.
Inscription à :
Articles (Atom)